التنمر الإلكتروني وآثاره السلبية على الصحة النفسية
.بمناسبة اليوم العالمي للصحة النفسية أحببت أن أشارككم تجربتي مع التنمر الإلكتروني
كما يعلم البعض ، لقد تعرضت للتنمر عبر الإنترنت منذ حوالي 10 أيام (ولم تكن هذه هي المرة الأولى)
.أقدر حقًا كل الدعم الذي تلقيته من الكثير منكم على دعمكم لي على إنستغرام حين شاركت هذه القصة معكم
وقد أدركت أن هذا النوع من الرسائل لا يزال يؤلمني ويؤثر عليّ حتى في عمري الآن. ومع ذلك ، لا يسعني إلا أن أتساءل كيف يمكن أن تكون الكلمات م}ذية و ضارة لمدى الحياة، و ماهية تأثيرها على جيل الشباب ، والمراهقين والأطفال مثل بنات أخوتي وأبناء أخي الذين يستخدمون تطبيق إنستغرام و تيك توك
ما هو التأثير على ثقتهم واحترامهم لذاتهم إذا تعرضوا لمثل هذه المضايقات من قبل المتنمرين عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو في مثلاً المدرسة
كيف يتعاملون مع صورة الجسم الخاصة بهم ❓
هل سيصلون يومًا ما إلى مرحلة قبول مظهرهم الجسدي ❓
لست متأكدةً تمامًا مما يمكن للوالدين فعله، فلست بخبيرة على كل حال. ربما بصفتك(ي) أحد الوالدين، يمكنك(ي) الاستمرار في التحقق مع أطفالك إذا كان أي شخص يزعجهم في المدرسة أو ربما يمكنك التحقق من حساباتهم على وسائل التواصل الاجتماعي والتحقق مما إذا كانت وصلتهم رسائل تبث كراهية في بريدهم الوارد (في حالة عدم حذفهم)
وبالمناسبة، ما هي أفكارك حول مقابلة طفلك مع مستشار(ة) أطفال؟
آمل أن أتمكن من توصيل رسالتي إليك(ي) ، وإذا شعرت أن هذا المنشور كان مفيدًا ، فيرجى مشاركته مع أصدقائك ، فربما يمكننا
محاربة هذه الموجة معًا وكشف هؤلاء المتنمرين
مع حبي
زينة 💕
aa
- انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)
- اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)
- اضغط للمشاركة على Pinterest (فتح في نافذة جديدة)
- اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة)
- اضغط للمشاركة على Tumblr (فتح في نافذة جديدة)
- انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)
- اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)
- انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)
- اضغط لمشاركة الموضوع على Reddit (فتح في نافذة جديدة)